رابعها: يكون لعينة، يعني جميع الأوجاع، قال الله تعالى:

فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً (?) من جميع الأوجاع.

ومثل ذلك في «براءة»: لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضى (?) من كان به شىء من مرض، ولقوله: لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ إلى قوله: وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ (?) مثلها في «النور» (?) ليس في القرآن غير هذه المواضع. (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015