فتنبحه الْكلاب فَذَلِك بَعثه إِيَّاهَا عَن مرابضها

الْيَاء مَعَ الْجِيم

1521 - يجرى يَلِيق ويذم هُوَ اسْم فرس كَانَ سبق الْخَيل وَهُوَ يعاب مَعَ ذَلِك يضْرب فى ذمّ المحسن

الْيَاء مَعَ الْحَاء

1522 - يحرق عَلَيْهِ الارم أى الأضراس لِأَنَّهَا تكسر الطَّعَام والأرم كسر الشىء واستئصال أرومته وَقيل هى الْحَصَى ويروى الأزم بالزاى وَهُوَ العض وَالْمرَاد الْأَسْنَان أَيْضا وحرقها حك بَعْضهَا بِبَعْض يضْرب للمغيظ المحنق قَالَ

(الرجز)

(نبئت أحماء سليمى إِنَّمَا ... باتوا غضابا يحرقون الأرما)

1523 - يحْسب الممطور ان كلا مطر يضْرب لمن كَانَ فى رخاء ورغد فَظن أَن النَّاس كلهم فى مثل حَاله

1524 - يحلب بنى واشد على يَدَيْهِ احْتَاجَت بدوية إِلَى لبن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015