666 - قرن الحرمان بِالْحَيَاءِ
667 - قرنت الهيبة بالخيبة
668 - قشر لَهُ الْعَصَا أى أبدى لَهُ مَا فى نَفسه من الْعَدَاوَة يضْرب لِلْعَدو المكاشف
669 - قطعت جهيزة قَول كل خطيب بَينا قوم يخطبون فى صلح بَين حيين قتل أَحدهمَا من الآخر رجلا ويسألون الرِّضَا بِالدِّيَةِ جَاءَت أمه اسْمهَا جهيزة فَقَالَت إِن الْقَاتِل ظفر بِهِ بعض أَوْلِيَاء الْمَقْتُول فَقتله فَقيل ذَلِك يضْرب لأمر قد فَاتَ وايس من إِصْلَاحه وَقيل هى جهيزة الَّتِى يضْرب بهَا الْمثل فى الْحمق وَإنَّهُ مثل فِيمَن يقطع على النَّاس مَا هم فِيهِ بحماقة يأتى بهَا
670 - قف العير على الردهة وَلَا تقل لَهُ سأسأ ويروى إِذا