أَنْت أم ثيب فَقَالَت ذَلِك يضْرب فى السُّؤَال عَن شىء قرب علمه
663 - قرده حَتَّى امكنه أى خدعه من أَخذ القراد عَن الْبَعِير الصعب حَتَّى يستمكن من خطمه
664 - قرع سنّ النادم أى نَدم قَالَ الْكُمَيْت
(الطَّوِيل)
(سيقرع مِنْهَا سنّ خزيان نادم ... إِذا الْيَوْم ضم النَّاكِثِينَ العصبصب) فَقَالَ جرير
(الطَّوِيل)
(إِذا ركبت قيس بخيل مُغيرَة ... على الْقَيْن يقرع سنّ خزيان نادم)
وَقَالَ النَّابِغَة
(الوافر)
(وَلَو أَنى أطعتك فى أُمُور ... قرعت ندامة من ذَاك سنى)
665 - 00 لِلْأَمْرِ ظنبوبة أى عظم سَاقه يضْرب لمن جد فى الْأَمر وعزم عَلَيْهِ قَالَ سَلامَة بن جندل
(الْبَسِيط)
(إِنَّا إِذا مَا أَتَانَا صارخ فزع ... كَانَ الصُّرَاخ لَهُ قرع الظنابيب)