من بني تَمِيم إِلَّا نسَاء أعليها ثدي وأسافلها دمي وَمَا من فعلت بِهِ هَذَا بغافل وَالْحَرب سِجَال وَمَعَ الْيَوْم غَد فَأمر بإحراقها فَقَالَت أَلا فتي مَكَان عَجُوز ثمَّ قَالَت صَار الفتيان حمما يضْرب لمن يجلب حينا على نَفسه لسعيه
1727 - ان الضجور قد تحلب العلبة أى إِن النَّاقة الَّتِى تضجر من الْحَلب رُبمَا أُصِيب من لَبنهَا ويروى العصوب وهى الَّتِى لَا تدر حَتَّى تعصب فخذاها قَالَت أعرابية
(الطَّوِيل)
(ألم تَرَ أَن الناب تحلب علبة ... وَيتْرك ثلب لَا ضراب وَلَا ظهر)
يضْرب فِي اسْتِخْرَاج الشىء من الْبَخِيل أَحْيَانًا
1728 - 00 الْعَالم كَمثل الْحمة يَأْتِيهَا الْبعدَاء وَيَتْرُكهَا الْقُرَبَاء الْحمة الْعين الحارة يضْرب لضيعة الْعَالم فِي بَلَده ويروى مثل الْعَالم كَمثل الْحمة
1729 - 00 الْعَجز والتواني تزاوجا فأنتجا الهقر أى توالداه