أَي بِمَ وثقت بِي وَمَا غَرَّك بِي أَي بِمَ اجترأت عَليّ وَمَا غَرَّك عني أَي بِمَ غفلت عني
1623 - أَنا مِنْهُ كحاقن الإهالة هُوَ الودك الْمُذَاب وَلَا يحقنها الرجل حَتَّى يزوزها وَيعلم أَنَّهَا قد بردت لِئَلَّا تحرق السقاء يضْرب فِي الحذق بالأمور والخبرة بهَا وَحسن المعاناة لَهَا
1624 - إنباض من غير توتير يضْرب فِي الإرهاب من غير قدرَة على إِيقَاع ويروى لَا تعجل بالإنباض قبل التوتير وَهُوَ مثل فى الاستعجال بِالْأَمر قبل بُلُوغ إناه
1625 - انبش من جيأل يُقَال نبش ينبش وينبش وجيأل الضبع قَالَ
(الوافر)
(وَجَاءَت جيأل وابو بنيها ... أحم المأقيين بِهِ خماع)
(فظلا ينبشان الترب عني ... وَمَا أَنا ويب غَيْرك وَالسِّبَاع)
1626 - انت ابْنة الْجَبَل مهما يقل تقل يضْرب للنمام شبه بالصدى