1618 - انا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب الجذل خَشَبَة تَحْتك بهَا الْإِبِل الجربى والعذق بِفَتْح الْعين النَّخْلَة والمرجب الَّذِي جعل لَهُ مَا يعْتَمد عَلَيْهِ وَهَذَا تَصْغِير التفخيم وتلطيف الْمحل قَالَه الْحباب بن الْمُنْذر ابْن الجموح الْأنْصَارِيّ يَوْم السَّقِيفَة عِنْد بيعَة ابي بكر رَضِي الله عَنهُ يضْرب للمستشفي بِرَأْيهِ
1619 - 00 درح يدك أَي طوع يدك
1620 - 00 دون هَذَا وَفَوق مَا فِي نَفسك قَالَه عَليّ رَضِي الله عَنهُ لرجل مدحه نفَاقًا
1621 - 00 عذله وَأخي خذله وكلانا لَيْسَ بِابْن أمه أَي أعذل أخي وَهُوَ يخذلني وكلانا هجان غير هجين يضْرب فِي قلَّة التوافق
1622 - 00 غريرك من هَذَا الْأَمر أَي اغترني فسلني عَنهُ على غير تفطن لَهُ فَإِنِّي أخْبرك بِهِ من غير روية لفرط علمى بِهِ يضْربهُ من يعرف الشَّيْء حق الْمعرفَة قَالَ الْأَصْمَعِي مَعْنَاهُ أَنا أدّيت إِلَيْك مَا سَمِعت وَلم أغرك إِنَّمَا غرني من أَخْبرنِي بِغَيْر الْحق فأخبرتك بِهِ وأديته إِلَيْك يُقَال مَا غَرَّك مني