وكان أول من اكتشفها في أوربا اكتشافه مخطوط ابن ماجد (1912) وله في كل منها جديد. ونشر كتاب الأخبار الطوال للدينوري (1912) وديوان الوأواء الدمشقي، متناً وترجمة روسية، بمقدمة في مئة صفحة (ليدن 1913 - وقد نال به لقب أستاذ بالعربية وكان من أعضاء اللجنة شميدت، ومار) وله: الوأواء الدمشقي (بتر وجراد 1914) ووصف ديوان عمر المختار الكليبي في مكتبة الإسكندرية (الحوليات الشرقية، (1916) ومحطوط جديد للمجلد الخامس من تاريخ ابن مسكويه (1916) والخليل واللغة (1916) والتعاويذ عند عرب الجنوب (1917) وفي نشرة مجمع العلوم: مجموعة مخطوطات من القرآن لأوزبنزكي (1917) والمخطوطات العربية من القوقاز في القسم الآسيوي من متحف مجمع العلوم (1917 - 36) ومخطوط جديد لديوان ذي الرمة بشرح الأصمعي (1918) وفهرس مخطوطات البارون فون روزين في المتحف الآسيوى (1918) وفهرس المخطوطات العربية التي أهداها البطريرك غريغوريوس الرابع إلى القيصر نقولا الثاني ثم نقلت إلى المتحف الآسيوي (1917 - 24) وفهرس المخطوطات النصارى العربية في مكتبات ليننجراد، وقد جعله ذيلاً لكتاب الأب شيخو: المخطوطات العربية المكتبة النصرانية (1924). وفي تقارير مجمع العلوم: مجموعة مخطوطات عربية في قازان (1924) وناسخ تهافت الفلاسفة للغزالى في المتحف الآسيوى (1925) ثم المخطوطات العربية في المكتبة العامة (المكتبة العامة 1926) والمخطوطات الشرقية من مجموعة جيرجاس في مكتبة جامعة ليننجراد (تقارير مجمع العلوم 1927) ومخطوط جديد في وصف روسيا للشيخ الطنطاوي (1928) والمخطوطات الشرقية في قصر كاترين الثانية (المصدر السابق 1929). ومن مباحثه بالعربية: مخطوط طي نادر في روسيا، والمخطوطان الطبيان القديمان في مصر وروسيا، وتتمة اليتيمة، ودرس الآداب العربية الحديثة، وحول مخطوطه عبث الوليد (مجلة المجمع العلمي العربي 1924 و 1930 و 1936) والمخطوطات العربية لكتبة النصرانية في المكاتب البطرسبرجية (المشرق 1925) والمعري والريحاني وليننجراد (الطريق 1945) وإلى يوسف أسعد داغر (الطريق 1997). ونشر مع فاسيلييف: تاريخ يحيى بن سعيد الأنطاكي، عن ثلاثة مخطوطات في مكتبات ليننجراد وباريس والمتحف الآسيوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015