دكاترة في الأبحاث الشرقية، من لبنان ومصر والعراق وإيران وأفغانستان والباكستان. واشترك في مهرجان ابن خلدون في القاهرة (1962).
آثاره: مغول إيران (ليبزيج 1939، برلين 1955، والترجمة التركية 1948) والمغول في روسيا (ليبزيج 1943) وشعوب وبلدان بين الفولغا والأورال (برلين 1942) والقرم (برلين 1944) وتاريخ البلدان الإسلامية (1952 - 53 والطبعة الإنجليزية 1960) وحال الكنائس الشرقية اليوم (فيسبادن 1948، وكتاب الاستشراق، 28، 1960) وتهذيب العلوم الخاصة بالدراسات الشرقية، في ثلاثة أجزاء (ليدن 1953 - 54 - 56) وبمعاونة لودفيج فورير: أشهر المشورات من 1938 - 1953، عن التاريخ السياسي والديني والثقافي والاقتصادي والاجتماعي الخ في الشرق الأوسط (برن 1953) وبمعاونة بروكلمان، وهوفنير، وفوك: العربية فقهاً وأدباً (ليدن 1954). ومن مباحثه في المجلة الشرقية لألمانية: المغول وإيران (1938) وآسيا الوسطى (1950) وإيران في فجر الإسلام (1952) وانتشار العربية واضمحلال اللغات القومية، ما خلا الفارسية، في البلدان التي فتحها الإسلام (1954). وفي الإسلام: الإسلام في إيران (1949) وتتر الفولغا وبخاري تحت الحكم الروسي (1949) والإسلام في روسيا (1950) والإسلام في جنوب أوربا (1952) وفي سكولوم: إبراهيم بن يعقوب (1938) وأثر اليونانية في الإسلام (1954) والتاريخ الإسلامي (1955). وفي غيرها: السفارات الأوربية في القسطنطينية (صحيفة الثقافة السلافية 1935) والساسانيون (مجلة الدراسات البيزنطية 1951) وإي آن (مجلة جامعة شيكاغو 1955).
أستاذ تاريخ العصور الوسطى باللغتين العربية والفارسية، ورئيس جمعية المستشرقين الألمان. ثم مدير معهد الآثار الألمانية في القاهرة (1956 - 60) فمدير معهد الدراسات الشرقية الإسلامية في بيروت (1960).
آثاره: بعد وفاة الشاه إسماعيل الثاني (فورنسبورج 1939) وحافظ وأحواله (1951) ومؤتمر المستشرقين الثاني والعشرون (المجلة الشرقية الألمانية 1951) ووثائق رسمية لعصر تيمور (فيسبادن 1952) والصفويون (سكولوم 1953)