كثير من الفقهاء والعلماء. وكان متخصصاً بالإسلام في الهند، وخبيراً بخطوطه لدى الحكومة. ثم انتقل إلى جامعة فرانكفورت (1915 - 31) حيث عد من أشهر أساتذتها.

[ترجمته، بقلم جواتين، في الإسلام، 1935].

آثاره: المغازي للواقدي، وهي أطروحته في الدكتوراه (1898) والجزءان الأولان من الطبقات لابن سعد بإشراف زاخاو (ليدن 1904 - 18) والقصائد الهاشميات للكميت، متناً وترجمة ألمانية مع مقدمة في الشعر العربي. وتاريخ الشيعة وأصل التشيع وأخباره وحوادثه (ليدن 1904) وعيون الأخبار لابن قتيبة، بترجمة إنجليزية (الثقافة الإسلامية 1930 - 31) وباشر في فهرسة جميع الدواوين العربية حتى آخر العصر الأموي لتصنيف معجم الأشعار العرب القديمة. واقترح نشر أنساب الأشراف للبلاذري (برلين 1936 - 38). ومن دراساته في الإسلام: المتنبي (1910) والحمدانيون (1911) والشيعة (1912) والزكاة (1918) والإسناد (1918 - ولوريس هوروفيتش شروح صحيح البخاري (نشره معهد اللغات الشرقية ببرلين 10، 40، 10، 42 - وابن الفارض (1918) وسلمان الفارسي (1922) وشعائر الإسلام (1927). وفي الثقافة الإسلامية: المغازي الأولى ومؤلفوها (سلسلة من المقالات نقلها إلى العربية الدكتور حسين نصار) وأصل ألف ليلة وليلة (1927) والصلات العربية اليهودية في الجاهلية (1929) وعدي بن زيد شاعر الحيرة (1930) واشتقاق لفظ القرآن (8، 66). وفي غيرها: طيف الخيال لابن دانيال (المجلة الشرقية الألمانية 1906، والسندبادر المصدر السابق 1911) ومكتبات القاهرة ودمشق والآستانة والمخطوطات العربية التاريخية، وهو بحث كتبه تلبية لطلب الأمير كايتاني (نشرة معهد اللغات الشرقية ببرلين 1907) وتاريخ الرقة للقشيري (المصدر السابق 10، 32) وأخبار الشعراء المحدثين للصولي (المصدر السابق 10، 35) والكتابات الإسلامية في الهند (الكتابات الهندية الإسلامية 1909 - 10 و 1911 - 12). وعن السيرة وما قيل فيها من شعر (الإسلام 1922 و 1923، وإسلاميكا 1926، والثقافة الإسلامية 1928 و 1927) والقرآن (الإسلام 1923، وإسلاميكا، 1925) والإسلام والنصرانية (الآداب الشرقية 1926) والشعر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015