تخرج من جامعة غرناطة (1935) وعين مستشاراً لوزارة المعارف بتطوان (1937) وأستاذاً لعلم الاجتماع الإسلامي في مركز الدراسات المراكشية بتطوان (1947) وأستاذاً للعربية في مدرسة التجارة بمدريد (1957) ثم انتدبته اليونسكو للعمل في تونس.
آثاره: حقق كتاب كتم الحايك، أو أغان مغربية من القرن الثاني عشر الهجري، وهي رسالته في الدكتوراه (تطوان 1953) وبعض الشعائر في تطوان (مؤتمر آثار المغرب الأسباني 1953) وتاريخ القصر الملكي بتطوان (تطوان 1954) وتاريخ النشاط الثقافي الأسباني في المغرب (تطوان 1956).
وبتوقيع فرناندو مارتينث فالديراما في مجلة تمودا: الكتابات العربية في باب العقلا (1953) والزوايا في تطوان (1953) وكتابة قبريه في سيدي الصعيدي (1955). وفي غيرها: كتابة في قصبة تطوان (الدراسات العربية والعبرية، 1954) وفي باب توت (هسبيريس 1954).
ولد في مونتافشر، وانضم إلى الرهبنة (1928) وتعلم في جامعتي لوفان وغرناطة، ونال الدكتوراه في الفلسفة من الجامعة الغريغورية (1947) وتخرج بالعربية من جامعة مدريد. وقد اختير عميداً لكلية الفلسفة في القلادي هينارس بمدريد وأستاذ ما وراء الطبيعة والفلسفة اليونانية ورئيس قسم فلسفة العصر الوسيط والفلسفة الإسلامية فيها. ومديراً للمجلة الفلسفية (العقل) وعضو الجمعيات الفلسفية في أسبانيا وانجلترا والجمعية الدولية لفلسفة العصر الوسيط.
آثاره: مصنفات ودراسات في ما وراء الطبيعة عامة بينها: آفاق ما وراء الطبيعة لدى أرسطو، طواه على الفلسفة الإسلامية والحديد فيها (مدريد 1955). ومن مباحثه: مذهب الإهمال في صوفية الإشراق (مانريسا 1951) وخلود النفس في مفهوم ابن رشد (العقل 1959) ومصير الإنسان في ضوء إدراك العقل عند ابن رشد (المؤتمر الأول لفلسفة العصر الوسيط، لوفان 1960) وما وراء الطبيعة في أسبانيا الإسلامية على عهد ابن رشد (المؤتمر الثاني لفلسفة العصر الوسيط، كولوني