1942) وترجم إلى الأسبانية رسالة الصفندي (مدريد 1943) وديوان أبي إسحق الألبيري، متناً وترجمة أسبانية، مع تعليقات كثيرة (مدريد - غرناطة 1944) وخمسة شعراء مسلمين (مدريد 1944) ونشر بمعاونة ليفي - بروفنسال؛ اشبيلية في القرن الثاني عشر لابن عبدون، في 203 صفحات (مدريد 1948) وعبد الرحمن الناصر لمؤلف مجهول، وترجماه إلى الأسبانية، في 176 صفحة، ولوحين مستقلين (مدريد 1950) وترجم الجزء الأول من تاريخ أسبانيا المسلمة لليفي - بروفنسال (مدريد 1950). وله: دراسات عن الخرجات والموشحات (مدريد 1951 - 58) وترجم إلى الأسبانية طوق الحمامة (مدريد 1952) والأيام للدكتور طه حسين (بلنسيه 1954) ويوميات نائب في الأرياف لتوفيق الحكيم (مدريد 1955) وصنف كتاباً بعنوان: الموجز في تاريخ الشعر العربي الأندلسي (مدريد 1954) وابن الزقاق، ومختارات من شعره، متناً وترجمة (مدريد 1956) ومما يعده للنشر: الجزء الثاني من تاريخ المرابطين والموحدين للبرجي، وجزء من خلافة الحكم المستنصر عن المقتبس لابن حيان.
ومن مباحثه في مجلة الأندلس: ملاحظات على قصيدة القرطاجني (1933) وابن قزمان، طبع نيكل (1933) وكتاب المفاضلة بين مالقة وسلا لابن الخطيب (1934) وابن المعطي (1934) وكتاب الذخيرة (1934) وجدل ابن حزم الديني (1936) وإخوان الصفا (1936) والشعر العربي (1940) وطوق الحمامة وطوق ابن حزم، وديوان الصبابة (1941) ومصنفات الزراعة (1945) وانحطاط الشعر في إشبيلية (1945) وابن حيَّان (1946) وخراب قرطبة الأمويين (1948) والحكم الثاني والبر بر، نص غير منشور من ابن حيان (1948) والموشحات العربية (1949 - 52 - 54) وبالاشتراك مع أوليفر آسين، وليفي بروفنسال؛ وقعة الزلاقة (1950). وله: الحمراء (1952) ودخول ابن حزم في العالم العلمي (1953) وبمعاونة ليفي - بروفنسال: نصوص غير منشورة من المقتبس لابن حيّان (1954). وله في مجلة الغرب: الإسلام في أسبانيا (1928) وترجمة أساليب تطبيق الفنون لدى شعوب الإسلام لماسينيون (1932) ومدح الصفندي للأندلس (1933) وبغداد وملوك الطوائف (1934) والأسبان والسودان