الاجتماع والتاريخ والكشف عن أصل الشعر الغنائي الأوربي من المنابع العربية.
آثاره: نشر بمعاونة كوديرا إي ثيدين: المكتبة العربية الأسبانية من الجزء الثالث، وهي في عشرة أجزاء (مدريد - سرقسطة 1883 - 1895). وله: نظم التدريس عند المسلمين الأسبان (سرقسطة 1893) وأصول القضاء العالي في أراغون سرقسطة 1897) وتاريخ القضاة بقرطبة للخشي القيرواني، متناً وترجمة أسبانية وكتب عليه بالعربية: وقف على طبعه خلبان ربيره طرغوه البلنسي (مدريد 1914) والملاحم الأندلسية (مدريد 1915) وموسيقي كتاب الأناشيد للملك ألفونسو العاشر (مدريد 1922) وديوان ابن قزمان (مدريد 1922) وموسيقى الأندلس والشعراء الجوالون (مدريد 1925) وترجم إلى الأسبانية فتوح الأندلس لابن القرطية - وكان قد نشره جاينجوس وسابيدرا - مع إضافات من كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة (مدريد 1926) والموسيقى العربية وأثرها في الموسيقي الأسبانية (مدريد 1926) وصنف كتاباً بعنوان: بحوث ورسائل، في جزءين، اشتمل على الشاعر ابن قزمان، والرد على دوزي، والملاحم الأندلسية، وأصول فلسفة رايموندو لوليو، وجامعى الكتب والمكتبات في أسبانيا الإسلامية، والمدارس الإسلامية، وابن القوطية وتاريخه، وتاريخ الموسيقي، وتاريخ بلنسية العربية (مدريد 1928) (?) وله في المجلات العلمية دراسات رصينة عن: أحوال العرب عند فتح الأندلس. وقد حال الموت دون إنجاز كتاب: تاريخ الثقافة الإسلامية. وقد أحصى مؤلفاته وقدم لها ميجل آسين في كتاب عنوانه: أحاديث ونبذ (1928).
تخرج من جامعتي سرقسطة ومدريد، ومدرسة الدراسات العربية، وانتخب عضواً في الجمعيات والمجامع العلمية، والمكتبة الأسبانية الوطنية.
آثاره: الحياة الدينية لعرب شمالى أفريقيا في الأندلس (مدريد 1915) وتمثيل أراغون في المجلس الأعلى (1912) وتقويم للقوانين اللاتينية (1935) وأبو عمر وس بن ابراهيم (تكريم مينندث بيدال، 1925) وقراصنة المغرب بغاليسيا في القرن السابع عشر (الأندلس 1951).