(تقارير مجمع الكتابات والآداب 1920) وحياة قنصل لدى والى الجزائر (المجلة الأفريقية 1924).
مدير شرف للمتاحف في فرنسا، ومن علماء الآثار الإسلامية.
آثاره: صنف، بمعاونة سالادين: خلاصة علم الصنائع النفيسة الإسلامية، في مجلدين، الأول للهندسة والثاني للآثار. وقد حددا فيه التأثيرات الشرقية القديمة فجعلاها مغربية بطراز بنائها شرقية بزخارفها في الجامع الكبير بقرطبة وجامع سيدي عقبة بالقيروان. متعددة الأذواق يغلب عليها الطابع الآشوري الكلداني في جامع ابن طولون بمصر. مغربية عراقية في الأزهر وجامع الحاكم بأمر الله. بيزنطية في جامع عمر بالقدس وجامع بني أمية بدمشق، وقد اعتمدا في مصنفهما على دراسات ديسو، وعلى كتاب فاتزنجر وفولزنجر: دمشق الإسلامية (برلين 1924) وختماه بدراسة صناعة الخزف والبللور عند العرب ولا سيما في عهد الفاطميين، فجاء زاخرا بالنصوص والمبالغة في باريس 1927) وله: نبذات معمارية إسلامية (صحيفة الفنون الجميلة 1906) والخزف الإسباني المغربي (مجلة الفن القديم والحديث، 1906) ونبذات أثرية إسلامية (صحيفة الفنون الجميلة، 1913) (?) والشرق الإسلامي، متاحف وتنقيبات ومنشورات (مجلة الفن القديم والحديث 1922 - 23) والمستجد في متحف اللوفر من الشرق والشرق الأقصى (صحيفة الفنون الجميلة، 1922) واكتشافات حديثة من الخزف الدمشقي (مجلة الفن القديم والحديث 1923) ومعرض الفن الشرقي في المكتبة الوطنية (صحيفة الفنون الجميلة 1925) ونسيج فارس القديمة والإسلامية (مجلة الفن القديم والحديث، 1927) وفي سيريا: قنديل مسجد من النحاس في متحف اللوفر (1920) وحماة في