المتني، وقد تناول فيه الشاعر ونقاده: إبراهيم اليازجي، وحسن المرصفي، وجرجي زيدان، وأحمد الإسكندري، وزكي مبارك، وشوق، وحافظ إبراهيم، وكامل كيلاني، وأحمد ضيف، وعبد القادر المازني، ومحمد الأسمر، وفؤاد افرام البستاني، وأحمد حسن الزيات، وعباس محمود العقاد، وطه حسين، وشفيق جبري، وغيرهم - بالتحقيق والتعليق والنقد فجاء من خير الكتب التي تعرضت للشاعر (باريس 1935، وقد نقله إلى العربية الدكتور أحمد أحمد بدوي) وأبو الطيب المتنبي، بحث أدبي (باريس 1936) ودراسة عن المتنبي (دائرة المعارف الإسلامية، 3) وهل للعكبرى تعليق على ديوان المتنبي؟ (مؤتمر المستشرقين 20، 1938) وحول تعليق على ديوان المتني (حوليات معهد الدراسات الشرقية، 4، 1938) ثم سعيد البغدادي في إسبانيا (هسبير يس، 10، 1930) وسيرة ومصنفات الشاعر المترسل الأندلسي ابن دراج القسطلي (هسبيريس، 17، 1923) ومقتبسات عن أشهر الجغرافيين العرب، في العصر الوسيط (باريس 1932) وفاس في كتب الجغرافيين العرب في العصر الوسيط (هسبير يس، 18، 1934) وترجمة طبقات الأمم الصاعد الأندلسي بمقابلة النص الذي نشره الأب شيخو على مخطوط باريس (باريس 1935) والأمير الأموي الوليد الثاني (منوعات جودفروا - ديمومبين، المعهد الفرنسي بالقاهرة 1935 - 45) والوزير الشاعر ابن زمرك (حوليات معهد الدراسات الشرقية، 2، 1936) وبمعاونة جودفر وا - ديمومبين: قواعد العربية الفصحى، وهو من أجود الكتب في النحو (باريس 1937) وله: مجمل شاعرية العرب (الدراسة العلمية 1938) ورايموندو لوليو وتعزيز الدراسات العربية في أوربا (مجلة دمشق عدد 6) وأهم مواضيع شعر الغزل على عهد الأمويين بدمشق (حوليات معهد الدراسات الشرقية، 5، 1939 - 41) وبمعاونة سوفاجه: قواعد نشر وترجمة النصوص العربية (باريس 1945) وله: ابن القارح ورسالة الغفران للمعري (مجلة الدراسات الإسلامية، 1941، 46) ونبذة عن النفس في القرآن (الساميات، 1، 1948) وعلماء العراق في القرنين الثاني والثالث للهجرة (منوعات وليم مارسه، 1950) ونبذة عن اسم الربع الخالي (المجلة الآسيوية، 239، 1951) وترجمة جديدة للقرآن، في ثلاثة أجزاء (باريس 1947 - 52) وتاريخ الأدب العربي (باريس 1952، وقد نقله إلى العربية