ألفرد بل: فهرس الكتب العربية في مكتبة جامع القرويين بفاس (فاس 1918) ومن سنة 1873 إلى 1945 بالعربية والفرنسية (فاس 1945).
ليفي - بر وفنسال: المخطوطات العربية في الرباط، وفيه وصف ل 544 مخطوطاًفي 74306 صفحة (باريس 1921 الرباط 1922).
بلاشر، ورينو: فهرس المخطوطات العربية المستجدة في المكتبة العامة لمحمية المغرب (1929 - 1930) وفهرس المخطوطات في المعهد العلمي بالرباط: تتمة الفهرس ليفي - بروفنسال (هسبير يس 1931).
رينو: المخطوطات العربية المتعلقة بالطب في مكتبة الرباط (نشرة الجمعية الفرنسية لتاريخ الطب 1923) والفهرس المزعوم لمكتبة جامع القرويين بفاس - وهو لزاوية سيدي حمزة في تافللت - (هسبيريس، 18، 1934).
بدأت الطباعة الشرقية بالعبرية في باريس (1519) وتعدتها في أبجديات بوستل الاثنتي عشرة إلى العربية (1538) ثم حذت فرنسا حذو إيطاليا بتأسيس المطابع الشرقية وأفادت من مطبعة دي بريف التي نقلها من رومة إلى باريس، وبعد وفاته أمر الملك لويس الثالث عشر بشرائها، مع مجموعة مخطوطاته، من جيبه الخاص، ولما لم ينفذ أمره واشتراها رجال الدين - وكان لي جاي قد حل محل دي بريف في مشروع التوراة - أمر الملك أمين صندوقه بدفع ستة آلاف ليرة لأنطوان فيتره لتأسيس مطبعة شرقية، فكلف صانعاً ماهراً بحفر أمهات سبع لغات، وكان قد أخذ الصناعة عن أبيه الذي حفر التوراة لفيليب الثاني ملك إسبانيا، ووضع الصهيوني نماذج الحروف السريانية والعربية فعرفت باسمه، وصدرت عنها توراة لي جاي (1628 - 1645) ثم أمر الملك لويس الرابع عشر بمصادرة الأحرف العربية من مخلفات مطبعة دى بريف وضمها إلى المطبعة الشرقية (1691).
ولفرنسا مجلات خاصة بالاستشراق أو وثيقة الصلة به تصدر في باريس والشرق