(1934 - 35) ومدخل إلى ديانة العرب (جامعة لوفان 1936) وقواعد اللغة الأكادية (1938) وشعائر واعتقادات أهل الجاهلية في الجزيرة العربية (موزيون 1942) والاستشراق البلجيكي (المجلة البلجيكية 1948) وشعراء العرب قبل الإسلام (1950) وكتب مقدسة (1950 - 51) والكتابة الصفوية في المتحف البريطاني ومتحف دمشق (لوفان 1951). وفي تقارير مجمع الكتابات والآداب: التنقيب في حضرموت (1945) ورحلة أحمد فخري إلى اليمن (1948). والكتابة الصفوية (مجموعة الكتابات السامية، باريس 1950) وثلاثة أشهر تنقيب عن الكتابات والآثار في الجزيرة العربية (1952) ثم المنهج في الكتابات (سيريا 1953) وبمعاونة مورو: مزولة عربية من القرن الرابع عشر (موزيون 1926).
تخرج من جامعة بروكسل الحرة، وسمي أستاذاً فيها، ثم عميداً لكلية الآداب بالجامعة المصرية (1926 - 30) وتولى إدارة مجلة بيزانسيون. وصنفت منوعات باسمه أتكريمه (1950).
آثاره: في مجلة بيزانسيون: الإسلام والملحمة البيزنطية (1932) والقرامطة (1933) وسباب ألماني أم عربي؟ (1934) والأرمن بين بيزنطية والإسلام (1935) وسيد البطال الشهيد المسلم (1939) والصليبيون (1940 - 41) والبلاغ العربي عن فتح سالونيك (1952). وفي غيرها: محمد وأصحاب الطبيعة الواحدة (منوعات شارل دييل، 1930) والملحمة البيزنطية وصلاتها بالملاحم التركية والرومانية (نشرة الآداب للمجمع البلجيكي 1931) وأعاد نشر كتاب بيزنطية والعرب الفاسيلييف وأضاف إليه إضافات وفيرة، فوقع في ثلاثة أجزاء (بروكسل 1935) وفي حوليات معهد فلسفة وتاريخ الشرق: الخليفة المعتصم (1935) وإلهة الرعب (1939 - 44) ومعهد الألسنية والتاريخ الشرق والسلا في (1939 - 44) وبمعاونة غيره: الحزر وفرنسا (المنوعات السورية لديسو 1939) وآية محمولة على الإسلام في أناشيدنا (كليو الجديدة، 1949 - 50).
تخرج من جامعة جاند. وزاول المحاماة في محكمة النقض ببروكسل، وعين