للدراسات العربية والإسلامية في جامعة نيويورك (1938 - 42) وفي جامعة شيكاغو (1943 - 49) وأستاذاً فيها (1949 - 57) وقد مثّلها في مؤتمر جامعة بوردو الذي اشتركت معها في الدعوة إليه (29 حزيران/ يونيو 1956) وأستاذاً لتاريخ الشرق الأدني في جامعة كاليفورنيا (1957) ثم رئيساً لقسم دراسات الشرق الأدنى فيها.
آثاره: الشعر العربي (جامعة انديانا 1935) والبيداجه والنهاجه (المجلة المشرقية النمسوية، 1936) والمسلمون (المصدر السابق 1937) وقصيدة ابن القفال (ارابيكا، رومه 1937) وبمعاونة روزنتال، وفيشيل: دراسات عربية الجزء الأول (رومه 1937). وله: المفردات الفارسية في اللغة العربية (عالم الإسلام 1937) وبشر بن أبي خازم (المجلة الآسيوية البريطانية 1939) وتطور الشعر الديني في الإسلام (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية، 1940) ونقد الأدب العربي (المصدر السابق 1941) وعناصر ألف ليلة وليلة (المصدر السابق 1942) ورسالة أحمد بن الخليفة الواثق إلى أبي العباس محمد بن يزيد المبرد (الشرقيات 1941) والشعر الجاهلى (عالم الإسلام 1942) ومذهب الانتحال في الأدب (صحيفة الشرق الأدنى 1944) والهجاء في النثر العربي (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية 1944). وبمعاونة آبل: إسهام المدرسة العربية في العصر الوسيط في حل مشكلة التعليم (صحيفة الشخصية 946 - 47). وله: أثر العرب في الشعراء الحوالين (1946) والتفسير الحديث للإسلام (1947) والإسلام في العصر الوسيط (شيكاغو 1945، وقد ترجمه الأستاذ عبد العزيز توفيق بعنوان: حضارة الإسلام، شيكاغو 1946، وترجمة إلى الفرنسية، باريس 1962) والزرنوجي (1947) والتعاون في فلسطين (1947) وأبو دعاء الأيادي (المجلة المشرقية النمسوية 1948 - 52) وطبيعة الأدب العربي (صحيفة دراسات الشرق الأدني 1948) وثلاثة شعراء من مطلع الخلافة العباسية: مطيع بن إياس، ومسلم الخاسر، وأبو الشمقمق (الشرقيات 1948 - 50 - 53، وقد نقل هذه الدراسة إلى العربية الدكتور محمد يوسف نجم، بيروت 1959) والإسلام والثقافة الإنسانية (صحيفة الثقافة العامة 1949) والإسلام والثقافة اليونانية (العلوم 1950) ووثيقة من القرن