2 - مُقَابَلةُ المَنْسُوخِ عَلَى النُّسْخَةِ الخَطِّيةِ مُقَابَلةً دَقِيقَةً.

3 - خِدْمَةُ النَّصِّ، بِضَبْطهِ بالشَّكْلِ، وتَنْسِيق فِقَارِه، وتَفْصِيلِ جُمَلِه، ووَضْعِ عَلَامَاتِ الترقيم المُنَاسبةِ.

4 - ضَبْطُ أَعْلَامِ النَّاسِ وكُنَاهُم وأَلْقَابِهِم وأَنْسَابِهِم، وكَذَلِكَ أَعْلَامِ البُلْدَانِ والقَبَائِلِ ونَحْوِها بالرُّجُوعِ إلى مَصَادِر الضَّبْطِ ككُتُبِ الرِّجَالِ، والمُؤْتَلَفِ والمُخْتَلِفِ، والمَعَاجِمِ اللُّغَوِيَّةِ وغَيرِها.

5 - وَضْعُ العَنَاوِينِ المُنَاسِبةِ لِتَوْضِيحِ النَّصِّ، وقدْ حَصَرْتُهَا بينَ مَعْقُوفَتَين، ولَم أُشرْ إليها في الهَامِش اعْتِمَادا عَلَى هذا التَّنْبِيه.

6 - عَزْو الآياتِ القرآنية إلى سُورها، مع ذكر رقم الآية وإثباته في المتن بعد الآية مباشرة.

7 - تَخْرِيجُ الأحَادِيثِ والآثارِ المُسْنَدةِ تَخْرِيجًا مُوجَزَا، مُقَدِّما المَصْدَرَ الذي يَكُونُ قَرِيبًا مِنْ إسْنَادِ المُؤَلِّفِ، ثُمَّ أَذْكرُ المَصَادِرَ عَلَى حَسَبِ وَفَيَاتِ مُؤَلِّفيها.

8 - الحُكْمُ عَلَى الأَحَادِيثِ قَبُولًا أَو رَدَّا، مُعْتَمِدا عَلَى أَقْوَالِ أَئِمَّةِ الجَرْحِ والتَّعْدِيلِ.

9 - التَّعْلِيقُ بإيْجَازٍ على النُّصُوصِ والكَلِمَاتِ المُشْكِلَةِ والغَرِيبةِ.

10 - رَبْطُ أَجْزَاءِ الكِتَابِ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ، وذَلِكَ بالإشَارَةِ إلى الصَّفَحَاتِ المَاضِيةِ، إذ أَنَّ المُؤَلِّفَ يُشِيرُ في مَوَاضِعَ إلى تَقَدُّمِ العَلَمِ في مَوْضِعٍ سَابِقٍ في الكِتَابِ.

11 - التَّعْرِيفُ بالمَوَاضِعِ والبُلْدَانِ، وتحْدِيدُها في وَقْتِنا الحَاضِرِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015