لِلْحَارِثِ الأَشْعَرِيِّ رَاوِيًّا غَيْرَ مَمْطُورٍ أَبِي سَلامٍ فَتَرَكَاهُ قَالَ وَالْحَدِيثُ عَلَى شَرْطِ الأَئِمَّةِ صَحِيحٌ مَحْفُوظٌ قُلْتُ إِنْ كَانَ الْحَارِثُ الأَشْعَرِيُّ هُوَ أَبُو مَالِكٍ الأَشْعَرِيُّ كَمَا فَعَلَ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْمُعْجَمِ الْكَبِيرِ فَقَدْ رَوَى عَنْهُ جَمَاعَةٌ كَثِيرُونَ وَأَخْرَجَ لَهُ مُسْلِمٌ وَكَذَا الْبُخَارِيُّ فِي الْمَتْنِ