وعشرين ذراعا وشبر وذرع دور الحجر خمسون ذراعا وذرع الطواف مائة ذراع وسبع اذرع وسمك الكعبة فى السماء سبع وعشرون ذراعا، وكانت مكّة دار آدم صلّى الله عليه ثم لم تزل الامم تعظم الحرم حتّى بوّأ الله عزّ وجلّ لابراهيم عليه السلام مكان البيت فرفع هو واسماعيل عليهما السلام قواعده وبنياه
الطّائف ونجران قال الشاعر وكعبة نجران حتم عليك حتّى تناخى بأبوابها وقرن المنازل قال الشاعر ألم تسأل الرّبع أن ينطقا بقرن المنازل قد أخلقا والفتق وعكاظ والزّيمة وتربة وبيشة وتبالة والهجيرة وثجّة وجرش والسّراة
ضنكان وعشم وبيش وعكّ