عن النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم -، ولا عن خُلفائِه، ولا ائتلافًا من الصّحابة عليه.
وأمّا البقرُ والغنمُ وسائرُ الحديثِ، فضعيفٌ لا يُعَوَّلُ عليه، ولا سيَّما وقد رَوَى أبو داوُدَ (?) والتّرمذيُّ (?) عن النّبيِّ - صلّى الله عليه وسلم - "أَنَّهُ جَعَلَ الدِّيَةَ اثنَي عَشَرَ أَلفًا".
وأمّا تقديرُ المَوَاضحِ وما يرتبطُ بها من الشِّجاجِ وهي:
المسألة الخامسة (?):
فنقول: إنَّ أسماءَ الشَّجَاج ثلاثةَ عَشْرَ اسْمًا (?):
1 - أوَّلُها: الدّامية (?).
2 - الدَّامِعَةُ.
3 - الحارصة (?).
4 - الباضِعَةُ
5 - المُتَلَاحِمَةُ.
6 - السِّمْحَاقُ.
7 - المِلْطاءُ، وقيل: المِلطَى، وقيل: المِلْطِاتُ -بالتاء-.
8 - المُوضِحةُ.
9 - الهاشمةُ.
10 - المُنقَّلَةُ.
11 - الآمَّةُ.
12 - الدَّامِغَةُ.