عُروقَها، ولا هَبَطَتْ مَلْحاؤُها (?)، فيبينَ زَوالُها (?) فقال: قَرِمْنا إلى اللَّحْمِ" (?)؟ .
• المُغِدُّ: الناقةُ تَأْخُذُها الغُدَّة، وهي طاعون الإِبل (?)، ومنه قولُ عامرِ بنِ الطُّفَيْلِ (?) حِيْنَ انصرفَ عن رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، فَطُعِنَ: أَغُدَّةً كَغُدَّةِ البعير وموتًا في بيت سلولية (?). واسْتَحْجَى اللَّحْمُ تَغَيَّرَتْ رِيْحُهُ من المَرَضِ العارِضِ للبعيرِ (?) ومِثْلُهُ الدَّخَنُ (?).