والسلام] (?) هي من هذا الباب.
فإن داود [عليه الصلاة والسلام] (?) كان قد ضمن الحرث الذي نفشت [فيه] (?) (?) غنم القوم بالقيمة، وأعطاهم الماشية مكان القيمة، وسليمان [عليه الصلاة والسلام] (?) أمرهم أن يعمروا الحرث حتى يعود كما كان وينتفعوا بالماشية بدل ما فاتهم عن منفعة الحرث (?).
[بهذا] (?) أفتى الزهري لعمر بن عبد العزيز -لما كان قد اعتدى