شبيب بن البرصاء:
397 - وما زلتُ خيراً منك مُذْ عض كارهاً ... بلحييك عادي النجاد ركوبُ
فآ: يعني فرج أمه، وجعله ركوباً أي لا يمتنع على أحد.
الفرزدق:
398 - رأتْ قريشٌ أبا العاصي أحقهم ... باثنين بالخاتم الميمون والقلم
فآ: القلم: يريد به السهم الفائز من قوله تعالى (إذ يلقون أقلامهم)