382 - فسر في بلاد الله والتمس الغنى ... تعش ذا يسار أو تموت فتُعذرا

فآ: كان القياس في هذا أن يقول: "تعش ذا يسارٍ أو تمتْ" أي يكون أحد [هذين]، فإذا لم يقل هذا للوزن فإنه جعل قوله "تَعِشْ" دالاً على "يكن عيشٌ أوْ أنْ يموتَ" أي: "بموتٍ فعُذرٌ" وهذا قريب من قوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015