إلى أنه منتصب بالمصدر أيضاً، فقال "طيءَّ الليالي" "سماوةً".

وذهب في قولهم: "ذهب انطلاقاً" إلى أنه منتصب بهذا الظاهر.

قال أبو علي - أيده الله-: ووجه قول سيبويه أن هذا الظاهر لا يعمل فيه ولا يكون مصدراً له كما لا يكون محمولاً على فعل فاعل آخر.

وقال في: له صوتٌ أيُّما صوتٍ، و:

180 - (أيما ازدهافٍ)

الأحسن النصب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015