وقد يستقيم أن تجعله هنا وصفاً على الموضع وتضمر، ولا [تفتح من حيث فُتحَ] في البيت الآخر:

وهو "لا أب وابناً"

فأما: إذا هو بالمجد ارتدى".

فالعامل في "إذا" معنى المماثلة جعلته خبراً أو وصفاً، وإن شئت جعلت العامل في "إذا"، الخبر إذا أضمرت.

ذهب أبو عمر في قوله:

179 - طيَّ الليالي زُلفاً فزلفاً ... سماوة ......

طور بواسطة نورين ميديا © 2015