وقد يستقيم أن تجعله هنا وصفاً على الموضع وتضمر، ولا [تفتح من حيث فُتحَ] في البيت الآخر:
وهو "لا أب وابناً"
فأما: إذا هو بالمجد ارتدى".
فالعامل في "إذا" معنى المماثلة جعلته خبراً أو وصفاً، وإن شئت جعلت العامل في "إذا"، الخبر إذا أضمرت.
ذهب أبو عمر في قوله:
179 - طيَّ الليالي زُلفاً فزلفاً ... سماوة ......