صلى الله عليه وسلمnd for the last effect
Still keep thy sword erect
رضي الله عنهesides the force it has to fright
The spiril's of the shady night
The same arts that did gain
صلى الله عليه وسلم Pow'r must it maintain
أما أنت فابن الحروب والجد السعيد
لاتني في سيرك الشديد
ولكي يكون لك الأثر البالغ الأخير
فإن حسامك مصلت شهير
إذ قوته كما تخيف أشباح ظل الظلام
فإن الفنون التي نيلت بها السطوة بها أيضًا تستدام
هذه ترجمة تقريبية.
وعين هذا المعنى في ميمية أبي الطيب إذ يقول:
أهي الممالك عن فخر قفلت به ... شرب المدامة والأوتار والنغم
مقلدًا فوق شكر الله ذا شطب ... لا تستدام بأمضى منهما النعم
وكأن أبا الطيب رام بهذه الميمية أن يضاهي أبا تمام لا في المعاني فحسب وأن يربي عليه بذكر السفن والعبور أيضًا، ولكن تعمد مع ذلك أن يقارب بعدد أبياتها عدد أبيات «السيف أصدق» إذ هي نيف وستون بيتًا، وأبو الطيب أحرص على الإيجاز منه على الإطالة. وهذه الميمية (?) على جودتها لا تبلغ بين السيفيات مبلغ: -
وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه ... بأن تسعدا والدمع أشفاه ساجمه
وهذه نفسه فيها كأن فيها قصدًا إلى مجاراة بائية أبي تمام:
أهن عوادي يوسف وصواحبه ... فعزما فقدما أدرك النجع طالبه
إذا فيها شيء من مشابه تفخيمه. وقد نبه الدكتور طه حسين رحمه الله على محاسنه بما لا مزيد عليه في هذا الموضع.
ومن أعجبها إلى قوله في غزلها: