(قد بكرت محوة بالعجاج ... فدمرت بقية الرجاج) (?)
فعلم علق عليها، والريح من قبيل الأجسام لا المعاني.
ولا يخلو العلم من أن يكون مرتجلاً أو منقولاً من جنسٍ، أو (?) وصفٍ يغلب عليه.
فالمرتجل نحو فدو كسٍ (?) وغطفان (?) وعمران وعثمان. ومعنى المرتجل أنه وضع وضعاً أولياً ولم ينقل من مسمى إلى غيره؛ والمنقول هو الذي يكون موضوعاً في الأصل لجنسٍ، ثم ينقل، فيسمى به شخصٌ من جنس آخر، فيصير علماً له، كرجلٍ سميته