المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
المذكر والتذكير لابن ابي عاصم
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (13062)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
ابن ابي عاصم
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
لله عز وجل ملائكة فضلا عن كتاب الناس يطوفون في الطرق ويتبعون الذكر فإذا رأوا قوما يذكرون
هل رأوا جنتي؟ ومم يستجيروني؟ قال: يقولون: من نارك قال: فيقول هل رأوها؟ قال: فيقولون: لا
لم يقص على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عهد أبي بكر ولا عهد عمر رضي الله عنهما،
لم يكن يقص على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عهد أبي بكر ولا عهد عمر ولا عهد عثمان
أقرأ عليهم القرآن وأذكرهم وأعظهم، قال: فأذن له في الأسبوع يوما واحدا ثم استأذن عثمان رضي
لا يقص إلا أمير أو مأمور أو مراء أو مختال
لا يقص على الناس إلا أمير أو مأمور أو مختال
لا يقص على الناس إلا أمير أو مأمور أو مختال
القصاص ثلاثة أمير أو مأمور أو مختال
لا يقص على الناس إلا أمير أو مأمور
لا يقص على الناس إلا أمير أو مأمور أو متكلف
لا يقص إلا أمير أو مأمور أو مراء
علمت الناسخ من المنسوخ؟ فقال: لا، قال: هلكت وأهلكت. وهذا دليل على امتحان
إن أهل الكتابين افترقوا في دينهم على ثنتين وسبعين ملة وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث
ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة، ألا إنه سيخرج في أمتي
بلغني أن قوما يفضلونني على أبي بكر وعمر ولو كنت تقدمت في ذلك لعاقبت ولكني أكره العقوبة
أحب إلينا من أبيك ولا بعد أبيك أحب إلينا منك فقد بلغني أن هؤلاء النفر يجتمعون عندك وايم
من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاع الأمير فقد أطاعني ومن عصى الأمير
من أطاعني فقد أطاع الله ومن أطاع أميري فقد أطاعني ومن عصاني فقد عصى الله ومن عصى أميري
من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن عصى أميري فقد عصاني ومما دلت عليه
يتخولنا بالموعظة في الأيام مخافة السآمة علينا وفي قول معاوية: يا معشر العرب، إنكم إن لم
قرأ عليهم النبي صلى الله عليه وسلم القرآن زمانا، فقالوا له لو قصصت علينا فأنزل الله تبارك