الْعَاقِبَة {وَلَا تحسبن الله غافلا} إِبْرَاهِيم 42 وللدعاء {لَا تُؤَاخِذْنَا} الْبَقَرَة 286 ولليأس {لَا تَعْتَذِرُوا} التَّوْبَة 66 وللإرشاد {لَا تَسْأَلوا عَنْ أَشْيَاءَ} الْمَائِدَة 101 وللأدب {وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} الْبَقَرَة 237 وللتهديد لَا تمتثل أَمْرِي
ولإباحة التّرْك كالنهي بعد الْإِيجَاب على رَأْي وللالتماس كَقَوْلِك لنظيرك لَا تفعل وللتصبر لَا تحزن ولإيقاع إِلَّا من تخف وللتسوية اصْبِرُوا أَو لَا تصبروا فَإِن تجردت صِيغَة الْأَمر عَن ذَلِك فالمختار أَنَّهَا للتَّحْرِيم
الثَّانِيَة النَّهْي يَقْتَضِي الْفَوْر والدوام عِنْد أَصْحَابنَا وَالْأَكْثَر وَخَالف الباقلاني والرازي وَيكون النَّهْي عَن وَاحِد ومتعدد جمعا وفرقا وجميعا