وقَلَّ ما تستعمِلُهُ إلَّا مضافًا إلَّا ما جاء شاذًّا، قال رؤبة (?):
خالَطَ مِن سَلْمَى خيَاشِيمَ وَفَا
ويقولون: جلستُ (فُوقَكَ)، بضم الفاء. والصوابُ: فَوقَكَ، بفتحها.
ويقولون: (ثَمَنْيَةَ) في العدد. وبعضُهُم يكسرُ الميم. والصوابُ: ثَمَانِيَة، بفتح الميمِ وألفٍ بَعْدَها.
ويقولون: (الفَهَدُ). والصوابُ: الفَهْدُ، بإسكان الهاء (?). ومنه قولُهُم في المَثَلِ: (أَنْوَمُ مِنْ فَهْدٍ) (?). وقد يجوزُ فتحُ الهاء على مذهب الكوفيينَ.
ويقولون: (فَلَجَ) الرجلُ إذا أصابَهُ الفالِجُ. والصوابُ: فُلِجَ، على ما لم يُسَمَّ فاعِلُهُ (?).
ويقولون: (فَطْمَةُ). والصوابُ: فاطِمَة.
فأمَّا زَيْنَبُ فيقال فيها: (زُنَابُ). وقد تقدَّم الكلامُ على عائِشةَ.
ويقولون: سَمِعْنَا (فَلًّا) حَسَنًا. والصوابُ: فألًا (?) حسنًا.