[13/ 45] من حديث آدم بن أبي إياس عن شعبة عن أبي داود أو عن داود عن زيد بن أسلم عن محمود بن لبيد عن رافع بن خديج.

ورواه أحمد [4/ 140] والدارمى [1/ 301، رقم 1218] وأبو داود [1/ 113، رقم 424] والنسائى [1/ 289، رقم 154] وابن ماجه [1/ 221، رقم 672] والطحاوى كلهم من طريق محمد بن عجلان عن عاصم بن عمر عن محمود بن لبيد عن رافع به.

ورواه أبو داود الطيالسى [ص 129، رقم 959] والدارمى [1/ 300، رقم 1217] والترمذى [1/ 289، رقم 154] والطبرانى [4/ 250، رقم 4286، 4290] وأبو نعيم في الحلية [7/ 94]، والبيهقى كلهم من طريق محمد بن إسحاق عن عاصم بن عمر عن محمود بن لبيد عن رافع بن خديج به، وقال الترمذى: حديث حسن صحيح.

ورواه أبو داود الطيالسى [ص 129، رقم 961] من حديث هرير بن عبد الرحمن بن رافع بن خديج عن رافع بن خديج به.

وفي الباب مع هذا عن ابن مسعود وبلال وأبي هريرة وقد جمعت طرق هذا الحديث في جزء مخصوص في وشى الإهاب أيضًا.

3596/ 9293 - "نَوْمُ الصَّائِم عبَادةٌ، وَصَمْتُهُ تَسْبِيحٌ، وَعَمَلُهُ مُضَاعَفٌ، وَدُعَاؤُهُ مُسْتَجَابٌ، وَذَنْبُهُ مَغْفُورٌ".

(هب) عن عبد اللَّه بن أبي أوفى

قال الشارح: أوفى بالتحريك.

وقال في الكبير: وقضية صنيع المصنف أن مخرجه سكت عليه مع أنه قرنه ببيان حاله، فقال: معروف بن حسان -أى أحد رجاله- ضعيف، وسليمان ابن عمرو أضعف منه، قال: وعجب منه كيف يعزو الحديث إلى مخرجه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015