ورواية ابن جريج، ويحيى بن سعيد، وحمزة بن ثابت ذكرها أبو نعيم في الأمالى.
ورواية عتبة بن خالد محند عبد العزيز بن مردك في فوائده تخريج الدارقطنى.
ورواية إسماعيل بن جعفر، وابن المبارك عند مسلم في الصحيح (?).
ورواية محاضر بن المورع عند البيهقى في السنن [4/ 292].
أما المتابعون لسعد بن سعيد، فمتابعة صفوان بن سليم عند الدارمى [2/ 21]، وأبي داود [2/ 336، رقم 2433]، وأبي نعيم في الأمالى، وابن النقور في فوائده، ومتابعة الباقين كلها عند الطحاوى في "مشكل الآثار" (?).
3430/ 8781 - "مَنْ صَامَ يومَ عرفةَ غَفَر اللَّه له سَنتَيْن، سنةً أمَامَه، وسَنة خَلفَه".
(هـ) عن قتادة بن النعمان
قال في الكبير: رمز المصنف لصحته مع أن فيه هشام بن عمار، وفيه مقال سلف، وعياض بن عبد اللَّه قال في الكاشف: قال أبو حاتم: ليس بقوى.
قلت: فيه أمور، الأول: أن هشام بن عمار ثقة من رجال الصحيح احتج به البخارى في صحيحه.
الثانى: أن عياض بن عبد اللَّه المذكور في سند هذا الحديث غير عياض بن عبد اللَّه الذي قصد الشارح، فالمذكور في السند عياض بن عبد اللَّه بن سعد ابن أبي سرح، تابعى ثقة متفق عليه احتج به الجميع، والذي قصده الشارح