وَالْفَاء للتَّرْتِيب وللتعقيب فى كل شىء بِحَسبِهِ
وَمن لابتداء الْغَايَة حَقِيقَة عِنْد أَصْحَابنَا وَأكْثر النُّحَاة
وَقيل حَقِيقَة فى التَّبْعِيض وَقَالَهُ ابْن عقيل وَقيل فى التَّبْيِين
والى لانْتِهَاء الْغَايَة وَابْتِدَاء الْغَايَة دَاخل لَا مَا بعْدهَا فى الْأَصَح وفَاقا لمَالِك والشافعى