وَكَلَام أَصْحَابنَا يدل على أَن الْجمع الْمَعِيَّة
وَذكر فى التَّمْهِيد وَغَيره مَا يدل على أَنه إِجْمَاع أهل اللُّغَة لإجماعهم أَنَّهَا فى الْأَسْمَاء الْمُخْتَلفَة كواو الْجمع وياء التَّثْنِيَة فى المتماثلة وَاحْتج بِهِ ابْن عقيل وَغَيره وَفِيه نظر
وَقَالَ الحلوانى وثعلب من أَصْحَابنَا وَغَيرهمَا من النُّحَاة وَالشَّافِعِيَّة أَنَّهَا للتَّرْتِيب
وَقَالَ أَبُو بكر إِن كَانَ كل وَاحِد من الْمَعْطُوف عَلَيْهِ شرطا فى صِحَة الآخر كآية الْوضُوء فللترتيب والا فَلَا