سورة النجم: 293-296
قوله تعالى: {جنة المأوى} وكلام عن رد هذه القراءة "293".
قوله تعالى: {اللات} ، وقصة عبادة "اللات" "294".
قوله تعالى: {الذي وفى} ، وتسمية المسبب باسم السبب "295".
قوله تعالى: {ليس لها مما يدعون من دون الله كاشفة وهي على الظالمين ساءت الغاشية} ، ودلالة هذه القراءة على أن في قراءة الجماعة حذف مضاف بعد مضاف "295"، من أمثلة المضافات المحذوفة "296".
سورة القمر: 297-301
قوله تعالى: "اقتربت الساعة وقد انشق القمر"، وقد جواب وقوع أمر كان متوقعا "297".
قوله تعالى: {وكل أمر مستقر} ووجه رفع "كل" "297".
قوله تعالى: {إلى شيء نكر} والمعنى على الوصف بجملة الماضي "298".
قوله تعالى: {لمن كان كفر} ، وتفسير القراءتين "298".
قوله تعالى: {أيشر منا واحدا نتبعه} وإعراب الآية "298".
قوله تعالى: {الكذاب الأشر} ، وقرئ: "الأشر"، و"الأشر" هي الأصل المرفوض لشر "299". "الأشر" مما جاء على فعل وفعل "299".
قوله تعالى: {كهشيم المحتظر} ، ومصدرية "المحتظر" "300".
قوله تعالى: {إنا كل شيء خلقناه} ، ووجه اختيار رفع "كل" على خلاف رأي الجماعة "300"، محمد بن يزيد يختار النصب يحتج له فيرد ابن جني عليه "300".
قوله تعالى: {في جناب ونهر} ، وجمع فعل على فعل "300"، معاملة المقدر معاملة المستعمل أحيانا "301".
سورة الرحمن: 302-306
قوله تعالى: {والسماء رفعها} ووجه كون رفع "السماء" أظهر "302"، قراءة النصب رد على أبي الحسن في منع بعض الأساليب المشابهة "302".