قوله تعالى: "وجاءت سكرة الحق بالموت"، وتقدير الباء هنا على وجهين "283".

قوله تعالى: {ألقيا في جهنم} ، وإثبات النون في هذه القراءة يشهد بأنها محذوفة في القراءة الأخرى "284".

قوله تعالى: {يوم يقال لجهنم} : ليس ترك ذكر الفاعل للجهل به دائما "284"، أفعال يدل إسنادها على شدة عنايتهم بالمفعول "284".

قوله تعالى: {فنقبوا في البلاد} ، والأمر هنا للحاضرين ومن بعدهم "285".

قوله تعالى: {أو ألقي السمع} ، وموازنة بين القراءتين يخلص منها أن هذه أندى معنى إلى النفس "285".

قوله تعالى: {وما مسنا من لغوب} "285"، وانظر الصفحة 201 من هذا الجزء.

سورة الذاريات: 286-289

قوله تعالى: {الحبك} : بقية القراءات وتخريج كل قراءة "286".

قوله تعالى: {إيان يوم القيامة} : اشتقاق "أيان" من أي، لا من أين لأمرين "288"، صلاح أي للأزمنة صلاحها لغيرها "288".

قوله تعالى: {ذو القوة المتين} ، وجر "المتين" على الوصفية أو الجوار "289". تأويل وصف المؤنث بالمذكر هنا "298".

سورة الطور: 290-292

قوله تعالى: "وزوجناهم بعيس عين" وتفسير الآية "290".

قوله تعالى: {وما آلتناهم} ، وقرئ: "وما لتناهم"، ومعنى ألت في لغتيه وتصريفه "290".

قوله تعالى: {أم هم قوم طاغون} ، وقرئ: "بل هم قوم طاغون": أم هنا منقطعة بمعنى بل وما بعدها متيقن. "291". حكمة توالي أم في السورة وإن كان ما بعدها مشكوكا فيه "291".

قوله تعالى: {بحديث مثله} ، وضمير "مثله" للرسول "292".

قوله تعالى: {وأدبار النجوم} ، وتفسير الآية "292".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015