قوله تعالى: {أثر رحمة الله كيف تحيي} : وجه تأنيث الفعل هنا "165"، متى يمكن التأنيث ذهابا إلى لفظ. المضاف إليه؟ "165"، لم كانت جملة "كيف تحيى" حالا على المعنى لا على اللفظ؟ "165".
قوله تعالى: {إلى يوم البعث فهذا يوم البعث} : وجه فتح عين "البعث"، وترجيح قول البغداديين فيه "166"، وانظر الصفحة 184 من الجزء الأول.
قوله تعالى: {ولا يستحقنك} ، ومعنى الآية على هذه القراءة "166".
سورة لقمان: 167-172
قوله تعالى: {حملته أمه وهنا على وهن} "167"، وانظر في فتح الهاء الصفحة 166 من هذا الجزء، والصفحة 84 من الجزء الأول. تخريج الفتح على قراءة "فما وهنوا" "167".
قوله تعالى: {وفصله في عامين} ، ووجه كون "الفصال" هنا أوقع من "الفصل" "167".
قوله تعالى: {فتكن في صخرة} ، وأصل الوكون "168".
قوله تعالى: {وأصبغ عليكم نعمته ظاهرة وباطنة} : وجه إبدال السين صادا هنا وأمثلة منه "168".
قوله تعالى: {وبحر يمده} : بقية قراءات الآية وإعرابها "169".
قوله تعالى: {الفلك} ، وسماع فعل في فعل "170"، وانظر الصفحة 136 من هذا الجزء.
قوله تعالى: {بنعمات الله} : لغات جمع فعلة وفعلة بالألف والتاء "170"، الدليل على أن الألف والتاء في الجمع في تقدير الاتصال "171"، يرى ابن جني أن تسكين عين فعلات أمثل من تسكين عين فعلات "171" لم يمتنع الإتباع في نحو رشوة ومدية؟ "171".
قوله تعالى: {ولا يغرنكم بالله الغرور} ، ومعنى الغرور "172".
سورة السجدة: 173-175
قوله تعالى: {وبدا خلق الإنسان} : ترك الهمز هنا تخفيف لا إبدال "173"، وانظر الصفحة 67 من الجزء الأول.