وللتسمية: أخطأته، أي: سمّيته مخطئا.
وللدعاء: أسقيته، أي: دعوت له بالسّقيا.
وللاستحقاق: أحصد الزّرع (?).
وللوصول: أغفلته، أي: وصلت غفلتي إليه.
وللاستقبال: أففته، أي: استقبلته بأفّ. وذكر بعضهم أنّ أفّف فعّل، ومثّل الاستقبال بقولهم: أسقيته، [أي] استقبلته بقولك: سقيا.
وللمجيء بالشيء: أكثرت، أي: جئت بالكثير.
وللتفرقة، نحو: أشرقت الشمس، أي: أضاءت، وشرقت: طلعت.
والتاء المتصلة بأنعم (?) ضمير الفاعل، وهي للمخاطب المذكّر المفرد، وتكون حرفا في أنت، والضمير أن (?).
عَلَيْهِمْ: على حرف جرّ عند الأكثر، إلّا إذا جرّت ب (من)، كقوله (?):
غدت من عليه ... ... ...............
أو إذا لزم تعدّي فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل، كقوله (?):
هوّن عليك فإنّ الأمور ... بكفّ الإله مقاديرها
فإنّها في هذين الموضعين اسم.