وللتسمية: أخطأته، أي: سمّيته مخطئا.

وللدعاء: أسقيته، أي: دعوت له بالسّقيا.

وللاستحقاق: أحصد الزّرع (?).

وللوصول: أغفلته، أي: وصلت غفلتي إليه.

وللاستقبال: أففته، أي: استقبلته بأفّ. وذكر بعضهم أنّ أفّف فعّل، ومثّل الاستقبال بقولهم: أسقيته، [أي] استقبلته بقولك: سقيا.

وللمجيء بالشيء: أكثرت، أي: جئت بالكثير.

وللتفرقة، نحو: أشرقت الشمس، أي: أضاءت، وشرقت: طلعت.

والتاء المتصلة بأنعم (?) ضمير الفاعل، وهي للمخاطب المذكّر المفرد، وتكون حرفا في أنت، والضمير أن (?).

عَلَيْهِمْ: على حرف جرّ عند الأكثر، إلّا إذا جرّت ب (من)، كقوله (?):

غدت من عليه ... ... ...............

أو إذا لزم تعدّي فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل، كقوله (?):

هوّن عليك فإنّ الأمور ... بكفّ الإله مقاديرها

فإنّها في هذين الموضعين اسم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015