ضَخْمَةٌ سَمْحَة، (1 وأنفخانية مثله 1)

(نبذ)

(نبذ) - في الحديث: "فأمرَ بالسِّتْرِ أن يُقطَع، ويُجعَلَ منه وِسَادَتان مَنبُوذَتانِ"

: أي لَطيفَتان تُنْبَذان وتُطرَحان لِلقُعُود عليهما لخِفَّتِهما.

(نبط)

(نبط) - (1 في حديث عمر: "لا تَنَبَّطوا بالمَدائن (?) "

: أي لَا تَشَبَّهُوا بهم في سُكْناها، واتِّخاذِ العَقارِ والمِلك.

- وفي حديث ابن عباس - رضي الله عنهما -: "نحْن مَعاشِرَ قريشٍ من النَّبَط، مِن أهل كُوثَى"

قيل: لأَنَّ إبْراهِيمَ عليه الصَّلاة والسَّلام وُلِدَ بها.

أراد به تَركَ التَّفاخر، والنَّبَطُ سُمُّوا لاسْتِخراجهم المياه 1).

(نبع)

(نبع) - قوله تعالى: {حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعًا} (?)

مِن قَولهم: نبَعَ الماءُ: أي ظهر، والعَينُ يَنبوعٌ (?) ومَنْبع بِفتح البَاء وكسرِها؛ لأنه يُقالُ: نبَعَ ينبَع وينبُعُ ويَنبعُ.

(?) والنَّبْعُ شجَرٌ تُتَّخَذُ منه القِسِىُّ؛ لأَنّه ينبُعُ مِن الصَّخْرَةِ، كمَاءِ الجَبَلِ.

قالَ الجَبَّانُ: وكان قبل عَهد رسُول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم يَطُولُ، فدَعَا عليه، فقال: "لا أَطالَكَ (?) الَّلهُ مِن عُودٍ (?) "

طور بواسطة نورين ميديا © 2015