طرِيقُ بَقيَّةِ المُؤْمِنِين"
قال الأصمَعِىُّ: هو سَاحلُ البَحر، ويُقَالُ شَاطِئُ (?) الفُراتِ.
- في حديث (?) الأَحْنَفِ: "أنَّه كان أَمْلَطَ"
: أي لا شَعَرَ على بَدَنِه إلاَّ على الرَّأْسِ وموضع الِّلحيَةِ فقط. وقد مَلِطَ مَلْطًا ومُلطَةً. وسَهْمٌ أمْلَطُ ومَالِطٌ: ذهَبَ ريشُه.
- وفي صِفَةِ الجَنَّةِ: "مِلَاطُها المِسْكُ (?) "
وهو الطِّينُ الذي يُجعَلُ في (?) البنَاءِ إذَا بُنِى.
- وفي الحديث (?): "إنَّ الِإبِلَ يُمَالِطُهَا الَأجْرَبُ"
: أي يُخالِطُها، كأنّه مِن المِلاطِ.
ومالَطَه؛ إذا ضَرَبَ هذا النّصْفَ منِ البَيتِ وأَتَمَّه الآخَرُ.
(ملق) - في الحديث: "لَيس مِن خُلُقِ المُؤْمِن المَلَقُ" (?)
المَلَقُ: التَوَدُّدُ واللُّطْف والدُّعاءُ والتَّضرُّع (7 فوقَ مَا يَنْبَغِى 7)، وهو مَلَّاقٌ ومُتَمَلَّقٌ.