يرى شوى ما لم يقم فينبح [1] ... بالباب عند خلقه المستقبح
[129 ظ] والأحوص بن جعفر بن كلاب [2] ، والأحوص عمرو بن حريث بن عمرو ابن عثمان بن عبد الله بن عمر بن مخزوم.
قال لي الأمير سيف الدولة أبو غانم حامد بن عبدان، أنشدت الأمير شيخ الدولة عبد الرحمن بن لؤلؤ بيتين للطاهر الجزري في صفة الفرس، وهما: [الكامل]
أبت الحوافر أن يمسّ بها الثرى ... فكأنه في جريه متعلّق
وكأنّ أربعة تراهنّ طرفه ... فتكاد تسبقه إلى ما يرمق
فأنشدني لنفسه في مثله: [الطويل]
وأدهم كالليل البهيم مطهّم ... فقد عزّ من يعلو بساحة عرفه
يفوت هبوب الريح سبقا إذا جرى ... نهاية رجليه مواقع طرفه
بخط ابن السراج [3] ، المندمة [4] : الدكان يجتمع عليه الشراب، وفي