حدثناه ابن قتيبة، قال: حدثنا محمد بن آدم بالمصيصة، قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان الرازي، عن يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد.
حدثنا محمد بن محمود بن عدي، قال: سمعت علي بن سعيد النسائي، يقول: سئل أحمد بن حنبل عن يزيد بن أبي زياد؟ فضعفه وحرك رأسه.
سمعت محمد بن محمود، يقول: سمعت الدارمي، يقول: سألت يحيى بن معين عن يزيد بن أبي زياد؟ فقال: ليس بالقوي.
حدثنا أبو يعلى، قال: سئل يحيى بن معين وأنا حاضر عن يزيد بن أبي زياد؟ فقال: ضعيف الحديث.
يروي عن سليمان التيمي بنسخة مقلوبة، روى عنه عبيد الله بن محمد الحارثي، لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد، لكثرة خطئه ومخالفته الثقات في الروايات.
روى عن سليمان التيمي، عن أبي عثمان النهدي، عن سلمان، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لَا تَكُنْ أَوَّلَ مَنْ يَدْخلُ السُّوقَ، وَلَا آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهَا، فَإِنَّهَا مَعْرَكَةُ الشَّيطَانِ أَوْ مَرْبَطُهُ، وَبِهَا يَنْصِبُ رَايَتَهُ" (?).
وبإسناده قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ كَانَ بفَلَاةٍ مِنَ الْأَرْض ثُمَّ أَذَّنَ وَأَقَامَ صَلَّى مَعَهُ مِنْ جُنُودِ [اللَّهِ] مَا لَا يُرَى طَرَفَاهُ" (?).
وبإسناده قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ذَنْبٌ لَا يُغْفَرُ، وَذَنْبٌ لَا يُتْرَكُ وَذَنْبٌ يُغفَرُ، فَأَمَّا الذَّنْبُ الَّذِي لَا يُغْفَرُ فَالشِّرْكُ بِاللَّهِ، وَأَمَّا الذَّنْبُ الّذِي لَا