وعلى هذا الأسلوب ورد قول أبي الطيب المتنبي:

في الخد إن عزم الخليط رحيلا ... مطرٌ تزيد به الخدود محولا1

وكذلك ورد قوله2:

يمد يديه في المفاضة ضيغم3

وأحسن من هذا قوله في قصيدته التي مطلعها4:

عقبى اليمين على عقبى الوغى ندم5

وأصبحت بقرى هنزيط جائلة ... ترعى الظبى في خصيبٍ نبته اللمم6

فما تركن بها خلدًا له بصرٌ ... تحت التراب ولا بازًا له قدم7

طور بواسطة نورين ميديا © 2015