وعلى هذا الأسلوب ورد قول أبي الطيب المتنبي:
في الخد إن عزم الخليط رحيلا ... مطرٌ تزيد به الخدود محولا1
وكذلك ورد قوله2:
يمد يديه في المفاضة ضيغم3
وأحسن من هذا قوله في قصيدته التي مطلعها4:
عقبى اليمين على عقبى الوغى ندم5
وأصبحت بقرى هنزيط جائلة ... ترعى الظبى في خصيبٍ نبته اللمم6
فما تركن بها خلدًا له بصرٌ ... تحت التراب ولا بازًا له قدم7