أولاً: ملكية المال لله

قال تعالى {وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ} (سورة النور آية 33)

ثانياً: الإنسان مستخلف في المال فقط

قال تعالى {وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ} (سورة الحديد آية 7)

ثالثاً: مالك المال حرٌّ في تنمية ماله

وهذه الحرية مشروطة بعدم الضرار بالجماعة الإنسانية والجماعة لها حق معلوم في هذا المال أقل هذا الحق ألا تضرَّ الجماعة بهذا المال.

رابعاً: المال وسيلة لا غاية

وهو ممدوح في القرآن إذا كان طاهر المصدر. طيب الإنفاق.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015