وللمتقين غداً أحسن الأجر وأفضل الثواب.

لم يجعل الله الدنيا للمتقين أجراً ولا ثواباً، وما عند الله خير للأبرار.

إن كل الخلفاء الكرام اتفقوا على أنَّ المالَ مالُ الله، والناسُ فيه سواء.

هذا هو مالُ العطية التي يمنحها بيت المال للمسلمين.

أما التسابق في الحياة لتعميرها والتفاوت في القدرات العلمية والعمرانية. وجهاد المسلم من أجل حياة أفضل، فالباب مفتوح والميدان واسع.

"ولأن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تذرهم فقراء ... عالةً ... يتكففون الناس.

هذا.... وبالله التوفيق

محمود غريب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015