كما أوصى باختيار نوع الصدقة التي تقدم للفقير والآن مع نصوص القرآن.
* * *
قال تعالى: {إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}
(سورة البقرة آية 272)
والذي أفهمه من الآية الكريمة.
أنها قسمت الصدقات إلى قسمين.
قسم يُعطَى للمشاريع الخيرية، فإعلانه ممدوح شرعاً لتحريض على فعل الخير - مع الحرص على الإخلاص.
وقسم يُعطَى للفقير فيجب إخفاءه حرصاً على كرامته