(فَطِرْتُ بِمُنْصُلي فِي يَعْمَلاتٍ ... دوامي الأيْدِ يَخْبَطْنَ السَّرِيحا)
أَي الْأَيْدِي وَمن الثَّانِي قولُ الشَّاعِر من // الطَّوِيل //
فبيناهُ يشْرِي رحْلَه قالَ قائلٌ ... لمن جمل رخو الملاط نجيب)
وَقَالَ آخر فِي حذف الْيَاء من // الرجز //
( ... دارٌ لسُعْدى إذْهِ مِنْ هَوَاكا)
وإنَّما سَاغَ ذَلِك لدلَالَة الكسرة والضمَّة على الْمَحْذُوف
وَيجوز حذفُ حَرَكَة الياءِ هيَ وهُوَ على إجْراءِ الوصلِ مجْرى الوقْفِ كَقَوْل الشَّاعِر من // الْبَسِيط //
( ... ثمَّ انصرفْتُ وهيْ منِّي على بَال)